مستشفى الأنف والأذن والحنجرة في حيدر أباد
أفضل مستشفى لعلاج الأنف والأذن والحنجرة في حيدر أباد
يضم مركز الأذن والأنف والحنجرة فريقًا من الجراحين الذين تتجاوز مؤهلاتهم المألوفة. يعد الفريق واحدًا من أفضل الفرق في المنطقة، ويتمتع بالخبرة اللازمة للتعامل مع أي نوع من الصدمات أو حالات الطوارئ وأيضًا إجراء العمليات الجراحية المعقدة بشكل منتظم.
مستشفى الأنف والأذن والحنجرة المتقدم في حيدر أباد
كان المركز هو الأول في المنطقة الذي حصل على تنظير الغدد اللعابية المتقدم، وهي تقنية طفيفة التوغل لجراحة الغدد اللعابية والتي تعد واحدة من أكثر التطورات الرائعة التي تم تقديمها في السنوات القليلة الماضية في مجال الأنف والأذن والحنجرة.
يقدم مركز الأنف والأذن والحنجرة في مستشفيات ياشودا مجموعة شاملة من الخدمات التي تشمل جميع التخصصات الفرعية للأنف والحنجرة:
الرعاية المتخصصة:
- زراعة القوقعة وضعف السمع
- طب الأذن (أمراض الأذن)
- أمراض الأنف (الأنف والجيوب الأنفية) والحساسية
- طب الأنف والأذن والحنجرة لدى الأطفال
- أمراض الغدد اللعابية وتنظير الغدد اللعابية
- طب الحنجرة (الصوت والبلع)
- الشخير وانقطاع التنفس أثناء النوم وجراحة النوم
- جراحة قاعدة الجمجمة
- جراحة تجميل الوجه
- جراحة الغدة الدرقية والغدة الدرقية وجراحة الرأس والرقبة
الاسئلة المتكررة
ما هي أعراض التهاب الجيوب الأنفية؟
يظهر التهاب الجيوب الأنفية أو عدوى الجيوب الأنفية بأعراض مثل آلام الوجه واحتقان الأنف مع وجود مخاط سميك وتنقيط أنفي خلفي وسعال مستمر يتفاقم غالبًا في الليل. قد تشمل العلامات الأخرى الصداع والحمى والتهاب الحلق وانخفاض حاسة الشم والتعب العام أو الضعف.
ما هي أسباب التهابات الأذن عند البالغين؟
يمكن أن تحدث عدوى الأذن عند البالغين نتيجة لعوامل مختلفة، بما في ذلك العدوى البكتيرية والفيروسية، والتي يمكن أن تؤدي إلى التهابات الأذن الوسطى. يمكن أن تمنع الانسدادات في قناة استاكيوس، والتي غالبًا ما تكون بسبب نزلات البرد أو الحساسية، تصريف السوائل وتعزز العدوى. تشمل الأسباب الأخرى السباحة، والتي قد تؤدي إلى إدخال البكتيريا إلى قناة الأذن (المعروفة باسم أذن السباح)، والإصابات البسيطة الناتجة عن تنظيف الأذنين أو استخدام سماعات الأذن، والأمراض الفيروسية مثل الأنفلونزا.
ما هي أسباب التهابات الأذن عند الأطفال؟
تحدث عدوى الأذن عادة بسبب البكتيريا وغالبًا ما تتطور بعد التهاب الحلق أو البرد أو عدوى الجهاز التنفسي العلوي الأخرى عند الطفل.